recent
أحدث المقالات

دورة مراقبة جودة المياه مع شهادة مباشرة

الصفحة الرئيسية
دورة مراقبة جورد المياه المقدمة من أكاديمية الفارس للتكنولوجيا والمعلومات تهدف الدورة إلى زيادة فهم قضايا المياه التي نواجهها في الكوارث ودور العاملين في مجال الصحة البيئية في معالجة قضايا المياه وإظهار المهارات الأساسية المتصلة بقضايا المياه وتحديد الرسائل للجمهور وشركاء الاستجابة واخذ العينات والتقييم ومكافحة الأمراض التي تنقلها المياه.


الأهداف العامة من التدريب
  • معرفة معايير جودة الماء الكيميائية والميكربيولوجية
  • مهارات معالجة وتقييم نتائج تحليل المياه
  • مهارات ضبط وتوكيد الجودة داخل مختبرات مياه الشرب
  • معرفة اساسيات ادارة الجودة في المختبرات
  • معرفة انشطة ضبط الجودة في المختبرات
  • معرفة اجراءات وعمليات توكيد الجودة في المختبرات
المُلخص التنفيذي
  • عملية التطير بالكلور اصبحت مستخدمة على نطاق واسع في أوائل القرن العشرين. حيث انطلقت ثورة تقنية في مجال معالجة المياه واستكملت بعمليات الترشيح المعروفة والمستخدمة حاليا . فبالإضافة إلى قتل الكائنات الحية الدقيقة الضارة ،فأن الكلور أيضا يُقلل من كمية الحديد والمنجنيز وكبريتيد الهيدروجين الموجود في المياه. فالتطهيرالكيميائي باستخدام الكلور له فوائد كثيرة حيث أن ماده الكلورسريعة التطهير نسبياً وبسيطة ورخيصة وتسمح بوجود كمية متبقية من الكلور تظل في الماء لتمنع إعادة التلوث للمياه مرة اخرى.
المزايا
  • تقنية بسيطة وغير مكلفة ويمكن الإعتماد عليها.
  • يقتل البكتيريا والفيروسات بشكل فعال.
  • يوفر الكلور المتبقي بعض الحماية ضد إعادة التلوث.
  • يُستخدم على نطاق واسع في مختلف البلدان.
  • سهولة الاستخدام.
العيوب
  • يتطلب ان يقوم المستخدمين بشراء الكلور باستمرار وربما لا يكون فى متناول الفقراء .
  • لا تأثير له علي بعض الطفيليات مثل الجيارديا، الكريبتوسبوريديوم وبويضات الديدان.
  • طعمه غير مقبول لبعض المستخدمين.
  • الجرعة يجب ان تكون محددة بعناية
  • التوافر قد يكون مُقيد بعض الشئ في المناطق الريفية والنائية .
  • يتطلب مياه أكثر صفاءً ليكون أكثر فعالية.
  • كلورة المياه التي بها مواد عضوية عالية يؤدي إلى مخاطر تكون نواتج التطهير الجانبية السامة.
ملخص عام

يطلق على تطهير مياه الشرب بإضافة الكلور اسم الكلورة. تم استخدام الكلور لأول مرة في عام 1850 عندما أستخدمه جون سنو في نظام توزيع المياه في لندن من أجل مكافحة الكوليرا. وبالمثل، بدأت المدن الأمريكية مثل شيكاغو ونيو جيرسي بأستخدام مادة الكلور في جميع البلدان عام 1908م ، وهي خطوة أدت إلى انخفاضًا كبيرًا في عدد الوفيات الناجمة عن الكوليرا والتيفود والإسهال والإلتهاب الكبدي أ فمنذ ذلك الوقت وحتي يومنا هذا يتم أستخدام مادة الكلور لمعالجة معظم مياه الشرب في العالمفهو سهل وغير مكلف وموثوق فيه فقد أصبح الكلور الآن متاح على نطاق واسع وفي بلدان مختلفة مع علامات تجارية وأسماء مختلفة.
ويستخدم فى عملية الكلوره كلا من غاز الكلور المضغوط (المسال) أو محلول من هيبوكلوريت الصوديوم أو حبيبات هيبوكلوريت الكالسيوم أو مولدات الكلور فى الموقع .
يتم استخدام الكلورة للتطهير المركزي لمياه الشرب في انظمة إمدادات المياه على المستوى الحكومى . والآن نجد الهئيات الدولية تشجع معالجه المياه بالكلورة على مستوى المنزل في البلدان النامية كخيار فعال وبسيط.
الكلور المستخدم في نقاط المعالجة علي المستوي المنزلي يكون متاحا اما في صورة محلول حيث يضاف كجرعات من قطرة أو عدة قطرات لكل لتر من المياه لمعالجتها أو في صورة اقراص والتي سوف تذوب في المياه المعالجة.
وبصرف النظر عن هذه المنتجات التجارية، فالمياه يمكن أيضًا أن تعالج على مستوى المجتمع المحلي عن طريق ضخ الكلور في خزانات المياه والآبار والأوعية المنزلية.
كيفية العمل ؟

عند إضافة الكلور إلى الماء، يذوب ويتأين الى الشق الحر . هذه الشقوق تُقتل مُسببات الأمراض مثل البكتيريا والفيروسات عن طريق كسر الروابط الكيميائية في جزئياتها، أو من خلال مهاجمة خلايا الكائنات الحية الدقيقة.
فالشقوق الحرة والأيونات المختلفة المتكونة أثناء عملية الكلوره تُدمر العديد من أنواع البكتيريا والفيروسات، ولكنها أيضا تعمل علي أكسدة بعض المواد العضوية، فاختفاء اللون وتُدمر الكلورامينات، والمنتجات السامة الناتجة من التفاعل مع الأمونيا يستغرق حوالي 30 دقيقة لاستكمال هذه العمليه وجعل المياه امنة للشرب
إستخدام الكلور:

يجب إستخدام الكمية الصحيحة من محلول الكلور. إذا كان تركيز الكلور غير كاف قد تفشل عملية تدمير جميع الكائنات الدقيقة الضارة وعندما تزيد عن الحد اللازم ، فقد تتأثرالصحة سلبًا. فقط كمية مناسبة من الكلور يمكن أن تُدمر معظم الكائنات الدقيقة الضارة وتوفر كمية آمنة من الكلور المتبقي ويسمى الكلور الذي لا يتحد مع المكونات الأخرى ويبقى في المياه "الكلور الحر المتبقي"
.الكلور الحر المتبقي يعمل علي التأكد من أن المياه التي تمت معالجتها عن طريق الكلورة لن يعاد تلوثها أثناء نقلها وتخزينها . وفقا لإرشادات منظمة الصحة العالمية يجب أن يكون تركيز كميه "الكلور الحر المتبقي" في مياه الشرب يترواح ما بين 0.2 الي 0.5 مللي جرام / لتر.

رقم التواصل من أجل الاختبار والحصول على الشهادة

سيكون الاختبار بالتواصل مع الرقم أدناه وسيتم اعطاءك مجموعة من الأسئلة المستخلصة من المادة العلمية في فيديو التدريب لتقييم نتيجتكم للحصول على الشهادة التي تستحقونها






google-playkhamsatmostaqltradent